Strana “Kevok im” ya hunermendî Kurd Hesen Cezrawî ji aliyê hunermenda Sûrî Asala ve hat egotin, Arî Can, ku ew jî hunermendekî Kurde, ji Qamişlo ye û li Şamê dimîne, wî ew stran ji Asala re amade kiriye, lê negotiye ku straneke Hesen Cezrawî ye. Ev jî bû sedema nerazîbûneke mezin li hemberî Arî Can û Asala.
Hunermendê ermenî Îbrahîm Kêfo jî daxuyaniyek bellav kir û got, introya wê stranê jî ya wî ye û navê wî jî nehatiye gotin û daxwaza mafê xwe kir.
Daxuyaniya Îbrahîm Kêfo:
اعزائي احبائي اصدقائي.
سأبدء كلامي هذا وفيه كثير من القهر والغبن……
أقول وأسفاه وأسفاه وأسفاه وما تعنيه هذه الكلمة من معاني. وبعد ذلك اتابع بأسئلة كثيرة واذا رأيتم جواباً لاسئلتي فارجو ان تجاوبونني حتى اكون مرتاحاً لعلى وعسى تكون اجوبتكم هو الدواء لما اصبت به من خيبة أمل.
القصة قصيرة ولكن متعبة وقاسية بوقعها على نفسيتي.
انا لدي اغنية من اجمل ما غنيتها بمشواري الفني تحمل اسم ((خلونا الليلة نغني)) وهي اغنية عربية باللهجة الجزراوية وهي من كلمات صديقي العزيز عزت الحديدي ووضعتو عليها اللحن واديتها للمرة الاولى في مهرجان الاغنية السورية عام 1998 في قلعة حلب ولاقت استحسان عند الجمهور على مستوى سوريا وما زالت موجودة بارشيف الاذاعة والتلفزيون السوري ولحتى يومنا هذا تعرض بين حين وحين ، وبعدها نقلتُ هذه الاغنية الى المهرجانات العالمية ومع عدة فرق موسيقية مهمة وبتوزيعات موسيقية مختلفة وغنيتها مئات المرات.
اليوم تلقيت مئات لا بل آلاف الرسائل والمنشورات والاتصالات على صفحات التواصل الاجتماعي ((سوشيل ميديا))وهم يخبرونني.
متى اعطيت الاذن للفنانة القديرة اصالة نصري وهي تغني اغنيتك ؟؟
هذا السؤال الاول
ومتى خبرت الفنان اري جان سرحان بان يعد هو الكلام تفسه تماماً واللحن نفسه تماماً بدون اي تغير فيه وينسبه اليه شخصياً وبدون ذكر اي حق من حقوقي في هذه الاغنية وبدون اذن ولا دستور، هذا هو السؤال الثاني؟؟
وكيف شركة محترمة ((شركة روتانا))واصحابها المحترمين الاختصاصين لم يبحثو بالشكل الصحيح عن ماهية الاغنية بشكل اوسع وبحث دقيق ،هذا هو السؤال الثالث؟؟
السؤال الرابع والأخير
هل ضاع حقي والعمل اصبح لغيري وانا طلعت برا؟؟
أضع بين يديكم هذه الاستفسارت لعلا وعسى تساعدونني للوصول الى حقي وحق كل من يُسرق له ملكاً فكرياً
اخوكم ابراهيم كيفو.
